العراقية تيسير :تشق طريق للانسانية بين زحام الحياة

وكالة نبض الشعب _ بغداد

في كل بلدان العالم هناك أنظمة وقوانين تضمن تقديم المساعدات للمحتاجين إليها، وتسهّل مرورها بسرعة وبدون عرقلة؛ وتقدم الإغاثة بدون تحيز أو أي تمييز مجحف، وتكرّس ممارسة الدول هذه القاعدة كإحدى قواعد القانون الدولي العرفي المنطبقة في النزاعات واخذت المنظمات الدولية والمحلية في العراق والمحافظات التي شهدت الحرب مع الإرهاب تقديم المساعدات الإنسانية من غذائية وملابس وحتى مبالغ مادية ومن النازحين في محافظات العراق والمهجرين في المحافظة نفسها ، ولكن هناك بعض من اخذ هذا السلك الإنساني لأغراض سياسية شوهت ملامح عمل هذة العمل الانساني وهناك شخصيات نجحت ومدت يد العون للمحتاجين واليتامى واقفلت المشككين في عمل كل شخص ولكن ترى ان الفن اخذ الشوط الأكبر في تقديمه للانسانية وعمل بهذا السلك لتكون الأولى في يد العون للمحتاجين العراقية تيسير شقت طريقها بعد الفن لتكون أول من يلبي احتياجات اليتامى حتى من صفحتها على مواقع التواصل الاجتماعي وتقديمه بوجهاً بعيد عن اي مصلحه وتقدمها من خلال متبرعين ان ( تيسير العراقية واجهت الفقر الذي عاشته وتعلمت منه وعندما اقدم رزق الله عليها اخذت العهد لتقدم اعمالها ومن يقف معها الرجل الصادق العم ابو علي الذي وصفته وليكون إدارته في "مؤسسة الزهراء الانسانية" ووتوجه بجمع التبرعات للعوائل التي قطعت بهم السبل) وتواجه الناس ونقد الناس لها جعلها ان تبدع ووسط التنمر الذي عاش على أهل الكيبورد وتطلق انا ساكون مع كل فقير وما اساعدهم وتعبر العراقية من فرحها لما تقدم للناس اجمع ) ولاشك أن للفن أصحاب يقدمون ماوسعهم للمحتاجين من بلاد الرافدين وتضع بصمه خير للمحتاج في زمن الفقر وكثرة المحتاجين والعمل المستمر في إعانة الفقراء .

للاتصال بادراة المؤسسة: العم ابو علي

٠٧٧١٣٢٣٧٤٦١